كتب _اشرف المهندس
1964
الحُكم بالإعدام على جاك روبي قاتل «أوزوالد» الذي اغتال الرئيس كينيدي
في 22 نوفمبر 1963، أطلق لي هارفي أوزوالد، 3 رصاصات من بندقية قتص، على موكب الرئيس الأمريكي جون كينيدي في تكساس، أدت إلى موت الرئيس، والقبض على «أوزالد».
في 24 نوفمبر 1963 قبل يومين من محاكمة «أوزوالد»، وأثناء نقله إلى سجن مشدد، وأمام عدسات الصحفيين، قام جاك روبي، بإطلاق النار على لي هارفي، لتُسرع به سيارة الإسعاف إلى نفس المستشفى التي لقى فيها «كينيدي» حتفه منذ يومين، ليلقى «أوزوالد» نفس مصير «كينيدي».
في 13 مارس 1964، حُكم على جاك روبي بالإعدام، لكنه مات داخل السجن في 1967، في ظروفٍ غامضة، قبل أن يتم تنفيذ الحُكم.